حلت الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، زوال اليوم الجمعة (14 مارس) في أبيدجان. وستشارك الأميرة في حفل عشاء خيري يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان). الحفل تنظمه مؤسسة “شيلدرن أوف أفريكا”، التي ترأسها السيدة الأولى لكوت ديفوار، دومنيك واتارا. ويعد هذا العشاء الخيري الثاني من نوعه بعد العشاء الذي نظم في فبراير 2012 من قبل المؤسسة لجمع الأموال اللازمة لبناء المؤسسة المخصصة للأم والطفل، التي اختير موقعها في بنغرفيل (ضاحية أبيدجان). وقد جرى في 18 يونيو الماضي، التوقيع على عقد لبناء المستشفى مع مجموعة مقاولات إيفوارية، في حين أعطى رئيس الدولة، الحسن واتارا، الانطلاقة للأشغال في 29 من الشهر نفسه. ويطمح مستشفى الأم والطفل، الذي يعد الأول من نوعه في كوت ديفوار ومنطقة غرب إفريقيا، إلى مواجهة تنامي معدل وفيات الأمهات والأطفال. وتوفر هذه المؤسسة الصحية 110 أسرة للأم- الطفل وأرضية تقنية حديثة تضم جميع التخصصات الطبية. ومن المقرر أن تنتهي أشغال بناء مستشفى الأم والطفل في بنغرفيل، التي ستبلغ كلفته حوالي 6 مليارات فرنك إفريقي، متم دجنبر 2014.
حفل عشاء خيري في أبيدجان.. الأميرة للا سلمى ضيفة شرف
حلت الأميرة للا سلمى، رئيسة مؤسسة للا سلمى للوقاية وعلاج السرطان، زوال اليوم الجمعة (14 مارس) في أبيدجان. وستشارك الأميرة في حفل عشاء خيري يروم جمع الأموال لتجهيز مستشفى الأم والطفل ببنغرفيل (ضاحية أبيدجان). الحفل تنظمه مؤسسة “شيلدرن أوف أفريكا”، التي ترأسها السيدة الأولى لكوت ديفوار، دومنيك واتارا. ويعد هذا العشاء الخيري الثاني من نوعه بعد العشاء الذي نظم في فبراير 2012 من قبل المؤسسة لجمع الأموال اللازمة لبناء المؤسسة المخصصة للأم والطفل، التي اختير موقعها في بنغرفيل (ضاحية أبيدجان). وقد جرى في 18 يونيو الماضي، التوقيع على عقد لبناء المستشفى مع مجموعة مقاولات إيفوارية، في حين أعطى رئيس الدولة، الحسن واتارا، الانطلاقة للأشغال في 29 من الشهر نفسه. ويطمح مستشفى الأم والطفل، الذي يعد الأول من نوعه في كوت ديفوار ومنطقة غرب إفريقيا، إلى مواجهة تنامي معدل وفيات الأمهات والأطفال. وتوفر هذه المؤسسة الصحية 110 أسرة للأم- الطفل وأرضية تقنية حديثة تضم جميع التخصصات الطبية. ومن المقرر أن تنتهي أشغال بناء مستشفى الأم والطفل في بنغرفيل، التي ستبلغ كلفته حوالي 6 مليارات فرنك إفريقي، متم دجنبر 2014.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق